عبارات جميله عن الصداقه

حروف هذه الكلمة اعجبتني فماذا تعني
ص : الصدق
د : الدم الواحد
ي: يد واحدة
ق: قلب واحد



فمن هو الصديق الحقيقي وهل يوجد صديق في هذا الزمان
الصديق الحقيقي : هو الصديق الذي تكون معه, كما تكون وحدك
اي هو الانسان الذي تعتبره بمثابة
النفس



الصديق الحقيقي : هو الذي يقبل عذرك و يسامحك أذا أخطأت و يسد مسدك في غيابك



الصديق الحقيقي : هو الذي يظن بك الظن الحسن

و أذا أخطأت بحقه يلتمس العذر ويقول في نفسه لعله لم يقصد



الصديق الحقيقي : هو الذي يرعاك في مالك و أهلك و ولدك و عرضك



الصديق الحقيقي : هو الذي يكون معك في السراء و الضراء و في الفرح و الحزن
و في السعةِ و الضيق و في الغنى و الفقر



الصديق الحقيقي : هو الذي يؤثرك على نفسه و يتمنى لك الخير دائما



الصديق الحقيقي : هو الذي ينصحك اذا راى عيبك و يشجعك اذا رأى
منك الخير ويعينك على العمل الصالح



الصديق الحقيقي : هو الذي يوسع لك في المجلس و يسبقك بالسلام اذا لقاك
و يسعى في حاجتك اذا احتجت اليه



الصديق الحقيقي : هو الذي يدعي لك بظهر الغيب دون ان تطلب منه ذلك



الصديق الحقيقي : هو الذي يحبك بالله و في الله دون مصلحة مادية او معنوية



الصديق الحقيقي : هو الذي يفيدك بعمله و صلاحه و أدبه و أخلاقه



الصديق الحقيقي : هو الذي يرفع شأنك بين الناس و تفتخر بصداقته و لا تخجل
من مصاحبته و السير معه



الصديق الحقيقي : هو الذي يفرح اذا احتجت اليه و يسرع لخدمتك دون مقابل



الصديق الحقيقي : هو الذي يتمنى لك ما يتمنى لنفسه

للاسف تغير مفهوم لصداقة في وقتنا الحالي واصبحت صداقة مصالحه

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أهدي هذه العبارات إلى أغلى و أحلى عضوة جهادs فهي صديقتي و رفيقة دربي

merci

نورتو الموضوع

بسم الرحمن الكريم المنان



صداقة !!!!!

لقد خذلتني أيتها الصداقة......


هذه الكلمة لا تساوي شيئاً عند البعض ..مجرد كلمة تقال ولكن في وقت معلوم ..وزمن معلوم عند من يتهاون بالصداقة..
هم يقولون بها

ولكن!!!!

عند وقوع حدث ما..أينكِ أيتها الصداقة ؟؟!!
أظل أبحث عنك لا أجد أي جزء من تلك الكلمة

لا أجد إلا أنياباً مكشرة وأصابعاً تلقي باللوم علي


هل هذا معقول ..لا توجد صداقة حقيقية ؟؟
أم أنا بلهاء لا أستطيع أن أفرق بين الصدأ والصديق..
بين البلور والزجاج المهشم..

هذه المرة ألوم نفسي ونفسي فقط
لقد كنت عمياء..أتوقع أن من أتخذتهم أصدقاء لديهم تلك الطيبة التي تعتريني..

ربما نادرا ماأكون عفوية لكن تلك الطيبة تعتري قلبي بشكل كبير
أتمنى أن تتلاشى تلك الطيبة الحمقاء
ربما لا أزال أحس بالحب لمن هجرني لكن لن أغير مبادئي من أجل ناس عافوا الصداقة من أجل سوء ظن..أو من أجل ناس آخرين..

هل يعتقدون أنني سلعة تباع في أي وقت وتسترد في أي وقت

لا وألف لا

لن تتمكني من التلاعب بي أيتها الصداقة لقد أيقظتني بصفعة ولن اجعلك تكررين تلك الصفعة..
فاسمحي لي..

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أضيف بواسطة: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]


الصديق ليس هو من تراه كل يوم ولكن الذي تجده عندما تكون محتاجاً إليه حينما تمر بتجربة قاسية ومحنة أليمة .. هذا هو الصديق بالنسبة لي أما غير ذلك فهو مجرد معرفة والسلام، فالصداقة رباط أصيل بين من يقدرون تلك الكلمة الصغيرة في حروفها والكبيرة في معناها لأن لها حقوقاً وعليها التزامات..ومع الأسف الصداقة في زماننا عموماً أصبحت عملة صعبة ونادرة هذه الأيام كما أن غالبية الصداقات داخل الوسط الفني أضحت سطحية وباتت ترتبط بالمظهر والود المزيف والمظاهر البراقة وتكشف الأيام بعد فوات الأوان عكس ذلك..
ومع ذلك أنا أعتبر نفسي أغنى ست في الكون بأصدقائي الذين أحبهم ويحبوني، سري معاهم وسرهم معايا، أنا عندي كل أنواع الصداقات أصدقاء مدرسة وجيرة وعمل، طبعاً فيه حاجات أقولها لأصدقاء العمل فقط لأن أصدقاء المدرسة لن يستوعبوها، ومع ذلك مع كل صديق أو صديقة بأكون على طبيعتي، أحلى أوقاتي عندما أعود "سيفين" الشقية بتاعة زمان بكل براءتها وسذاجتها مع أصحابي حيث أحيا بعفويتي التي عهدتها في نفسي دون أن أعقدها وأبرمجها..
لكن للأسف كما يقولون "الحلو ما يكملش" فكثيراً ما منحت البعض ثقتي لكنهم لم يكونوا أهلاً لهذه الثقة، وهذا أكثر شيء يوجعني لقد ذقت مرارة الخيانة من أقرب الناس لي، وكان الطعم علقم"، لا شيء أصعب في الدنيا من أن يذوق الإنسان طعم الخيانة ويعاني "حنظل" الغدر والخداع من أقرب الناس إليه، انكسرت واتوجعت من أصدقاء وأقارب وأحباب، يمكن عشان كده قررت أن أفتح ملفا جديدا في حياتي عنوانه الحذر، وأن أتوقع كل شيء من أي شخص في كل وقت، فكثرة الحزن تعلم البكاء أو كما يقول الشاعر إذا غلب الأسى عز البكاء، لن أكرر ما فعلته في السابق ولن أتعامل مع كل الناس بالطيبة المتناهية لأن بعضهم لا يستحق ذلك، ولن أنظر إلى كل الناس كأنهم حمائم لأن منهم الصقور، وكم هو مؤلم جرح الطيور الجارحة..!!

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] عذرا أيتها الصداقة دروبنا مختلفة



بعد أن أعياه البحث المتواصل عن صديق قريب حبيب شفيق يمس دمعة الضيق ويطفئ لهيب الحريق ويربت عليه بيد حانيه تنسيه هموم الحياة وتغسل عنه غبش الالام أوقف نفسه على محطة اليأس وقطع حبال الواصال الواهنه واحرق البساتين التي كانت يوما ما مثمرة ووقف على اقرب صخرة فى صحراء حياته مخاطبا اياها وملوحا بيد الوداع ودموع الرحيل الحارة فكان هذا الرحيق فأحببت أن اطلعكم اياه لعل الليالى تمنح قمرا ينير له الطريق ويدا توصله الى مكان الدفء من صقيع ليالي الشتاء الباردة فكان كما قال

............... عزيزتي ايتها الصداقة...

يا من ترتدين ثوب النقاء الصالح على المشاعر والأحاسيس وتطحنين القلوب وتنشرين سمومك وسط النقاء

عزيزتي الصداقة....

يا من تدعين الإخلاص وأنت لا تعرفين معناه .... يا من تزرعين الأمل يائسه منذ اللحظة الأولى..... لماذا تخادعين؟ أم أن أبنائك هم المخادعون أنت يا زهرة تساقطت في أحضاني التائقة لهدوء الكون .... مالك تنهرين وكأنك تحبين التجديد والتغيير تنظرين إلينا فنجد السعاده وقد أفترشت عينيك تبتسمين فنجد أن التضحية قد ارتسمت على شفتيك تطوقينا فنجد أن الوفاء قد أحاط وجنتيك ,لكنك تعودين...... فتخونين وتظهرين الخيانة واضحة على محياك كشمس صيف حارقة هل أنت دوما هكذا؟ أم أن الحياة بدأت تتغير فأصبح المخادع فيها الأفضل من الصادق الصريح ... يبدو أن الموازيين قد انقلبت حتى كادت أن تغرق كل شئ

عزيزتي الصداقة....

أردتك دوما وما زلت أريدك ولكن هذه المرة الحواجز كثيرة فأنت عنيدة تحبين المباهاه وأنا متواضع أحب الصراحه فلا أنت طريقك هذا ولا أنا أقدر أن أخط دربك فعذرا أيتها الصداقة..............دروبنا مختلفة

.........من كتاباتي...

الف شكر

موضوع رائع عبر و لا اروع الف شكر

شكرااااااااااارائع يسلمو

شكرا جزيلا