اسئلة واجوبة

أسئلة و أجوبة ما بين عام 1995 و 2007




ما بين عام 1995 و 2007 بدأت كل الأحداث و انتهت بنفس السؤال

أو لنقل بنفس مجموعة من الأسئلة


أسئلة تبحث عن معنى الأشياء والأحداث, وعن معنى تصرفاتنا كبشر ....

أسئلة مثل ماذا? كيف? و لماذا?

و ما بين 1995 2007 تجددت معاني السؤال فحتى حين وجدت الإجابة وكانت مرضية وقتها

لم تكن نفس الإجابة لنفس السؤال مرضية الآن!

وما بين الماضي و الآن يعاد طرح السؤال ويتجدد البحث عن الجواب المناسب لهذه الفترة من الحياة

ماذا? كيف? ولماذا?

........

طرح السؤال فن

والبحث عن الإجابة عبقرية

فقد نطرح السؤال الخطأ وبالتالي تكون الإجابة كوارثيه!

مهم طرح السؤال الصحيح للحصول على الإجابة الصحيحة

لذلك طرح السؤال فن

البحث عن الإجابة وبالشكل الصحيح قد يقودنا لمعرفة ما مهما كان السؤال صحيحا أو خطأ

لذلك نحن نحتاج إلى نوع من العبقرية (البشرية) للبحث عن الجواب الصحيح.

..........

ترى عن أي جواب نبحث?

وما هي الطريقة الصحيحة للبحث? ....

عموما لماذا كل هذا البحث? لماذا السؤال? ولماذا الجواب?

مرة أخرى ترانا نتساءل ماذا? ... كيف? .... ولماذا?

لعلها طبيعة البشر ... نسأل نعيش لكي!

أو نسأل لكي نعيش أفضل!

أو لعلنا نسأل لكي نموت الحق على!?

.........

وتتغير الإجابة بتغير السائل و بتغير الزمان والمكان والأحداث.

........

في منتصف طريق الرحلة عرفت أول إجابة لأول سؤال ....

و الآن نفس السؤال ولكن بألوان أكثر, و له إجابة ولكنها أقل بألوان ......

لعلها اتضاح الرؤية?

أو قد يكون غير ذلك?

المهم أننا مازلنا نسأل وما زلنا نبحث عن الإجابة ......

يعني أننا ما زلنا نعيش ..... لعلنا قادمين نحو الأفضل .... وأتمنى أن نموت على الحق!

و ما بين 1995 2007 سنين عديدة اختصرت أسئلة كثيرة وحددت حدود الإجابات

ورسمت الطريق وحددت ملامحه .... إلى حد كبير.


وبين كل سنة و أخرى و عند كل حدث يطرح سؤال, وتأتي الإجابة أكثر إقناعا بعد انتهاء الحدث .....?!

...... ...... ..... ?

hhhhhhhhhhhhhhhhhhhh

شكراا

شكراااااااااااا