الم تبحت عن الحريه
_ بعدما تقرر فرقنا واصبح بامر القدر شي محتوم
واصبحتي من عيوني تهربين
- تجمعت بداخلي بركين الالم واخذ قلبي غفوه عميقه
وهو يستمع لطبول القدر المعلوم
- فاغبت عنك وغابتي عني وغاب عنا حلم العاشقون
- الذي كانا يجسلنا تحت نور القمر نحكي النجوم
نصنع اكليل الورد واليسمين
- والان تفرقنا واستسلمنا للقدر المهموم
ونسينا بئننا تعهدنا لك نكون مفترقين
- كم كانا الشوق يرحل بنامن مكان الي مكان دون جناح
يتنزه بينا بين الغيوم
- واليوم من كل هذا اصبحنا محرومين
اصبحت في ذات صباح وانتي محرومه مني ومنكي محروم
- اتدرين بعدك بحت في عيون الكتيرين
عن الحب عن الحنين
- ابحت وابحت وقلبي متخم بجراح ولكنه كتوم
بحت عن مخرج من اللام عن الحريه عن استقلال
عواطفي ولكن زادني الامر اه وانين
واتقل علي بحمول الهموم
- لااعرف عندما بحت في عيون الاخرين
لم اجد فيهم شغف العشق وشذا المحبين
الذي كنت اجدهما في عينكي
- فا غدرتني كل الماشاعر الا اصراري علي حبنا
فكانا كلما غادرني يشفق علي حالي ومن جديد رودني
ويعلن معه خيالك عن القدوم
- وكانتي معه وردة مميزه بادق التفصيل
وكنتي دائما تبتسمين
- احدتك عن هواك وانا مقسوم بينك وبين اطفال الهموم
اعاني من سكرات الارق وانا بحب محموم
- مدمن لعسق اجد كل الفنون
حتي بعدما حكم القدر بان تبتعدين
- ومع هذا اصبحت مشعري اتجاهك قويه ليست كاي مشعر عاديه
لانها .............. مازالت تتجه نحوك رغم انها ...... اسرت بدخلي الال
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]